خَلَسَ البَينُ أَحمَدَ بنَ يَزيدِ
لَيسَ فِعلُ الأَيّامِ بِالمَحمودِ
وَنَأى الهَجرُ بِالَّذي لا أُسَمّي
فَأَنا اليَومَ في القَريبِ البَعيدِ
فَفِراقٌ أَصابَني مِن فِراقٍ
وَفِراقٌ أَصابَني مِن صُدودِ
لَيسَ مَن كانَ غائِبًا فَقَدَتهُ ال
عَينُ حَقًّا كَالشاهِدِ المَفقودِ
0 تعليقات