أَعطاكَ دَمعُكَ جُهدَهُ فَشَكا فُؤادُكَ وَجدَهُ حَمَّلتَ جِسمَكَ في الهَوى ما لَم يُطِقهُ فَهَدَّهُ يا شامِتًا بي إِذ رَأى هَجرَ الحَبيبِ وَصَدَّهُ لا تَشمَتَنَّ فَإِنَّهُ مَولى يُؤَدِّبُ عَبدَهُ
0 تعليقات