غَطَّت يَداكَ عَلَيَّ في لَحدي وَبَقيتَ ما مُدَّ المَدى بَعدي وَرُزِقتُ مِنكَ العَطفَ ما حَمَلَت عَيني الدُموعَ وَدامَ لي وَجدي نَفسي بِكِتماني مُعَلَّقَةٌ بَينَ النَوى وَمَخافَةِ الصَدِّ
0 تعليقات