تبلَّج برَوحِ اليأسِ أو رَوحة الغِنى
أو الصِدقِ لي في الوعدِ أو طلب العُذر
فما لي تُقى يحيى ولا حلمُ يوسُفٍ
ولا صبرُ أيوبٍ ولا مُدَّةُ الخِضرِ
تبلَّج برَوحِ اليأسِ أو رَوحة الغِنى
أو الصِدقِ لي في الوعدِ أو طلب العُذر
فما لي تُقى يحيى ولا حلمُ يوسُفٍ
ولا صبرُ أيوبٍ ولا مُدَّةُ الخِضرِ
0 تعليقات