بَلَغتَ بي فَوقَ غايَةِ الكَمَدِ
أَبكَيتَ عَينَيَّ آخِرَ الأَبَدِ
واكَبِدي يوشِكُ الرَقيبُ بِأَن
يَمنَعُني أَن أَقولَ واكَبِدي
لَستُ أَلومُ الحُسّادَ يا أَملَحَ النا
سِ لِإِجماعِهِم عَلى حَسَدي
كَيفَ أَلومُ الحَسودَ فيكَ وَقَد
رَأى هِلالَ السَماءِ طَوعَ يَدي
0 تعليقات