وليلٍ تَوارى النجمُ من طُولِ مُكثهِكما ازْوَرَ محبوبٌ لخوف رقيبهِكأنّ الثريا فيه باقةُ نرجسٍيُحيّى بها ذُو صبوةٍ لحبيبهِ
0 تعليقات