وليلٍ تَوارى النجمُ من طُولِ مُكثهِ
كما ازْوَرَ محبوبٌ لخوف رقيبهِ
كأنّ الثريا فيه باقةُ نرجسٍ
يُحيّى بها ذُو صبوةٍ لحبيبهِ
وليلٍ تَوارى النجمُ من طُولِ مُكثهِ
كما ازْوَرَ محبوبٌ لخوف رقيبهِ
كأنّ الثريا فيه باقةُ نرجسٍ
يُحيّى بها ذُو صبوةٍ لحبيبهِ
جهاد حجا
0 تعليقات