غدا ألملم يا آمنة قصائدي لـ رشوان حسن

فَغَدًا أُلَمْلِمُ يَا آمِنَةُ قَصَائِدِي
وَصَوْت حُبِّي وَحَنِيْنِي وَحَيَاتِي

وَاسْمكِ الَّذِي كَتَبْتُ عَلَىٰ يَدِي
وَعَلَىٰ أَرْضٍ تُكْتَبُ عَليْهَا كَلِمَاتِي

وَأَدَعُهُنَّ عَلَىٰ طَرِيْقِ العِشْقِ آمِلًا
أَنْ يُرْشِدُوا مَنْ فِي العِشْقِ تَاهُوا

والبَادِئُون فِي العِشْقِ سَهْوًا
مَنْ إِلىٰ دُنْيَا الحُبِّ جَائُوا

إرسال تعليق

0 تعليقات