وَبِاللاتِ وَالعُزّى وَمَن دانَ دَينَها
وَبِاللَهِ إِنَّ اللَهَ مِنهُنَّ أَكبَرُ
أُحاذِرُ نَجَّ الخَيلِ فَوقَ سَراتِها
وَرَبًّا غَيورًا وَجهُهُ يَتَمَعَّرُ
وَذو بَقَرٍ مِن صُنعِ يَثرِبَ مُقفَلٌ
وَأَسمَرُ داناهُ الهِلالِيُّ يَعتِرُ
. . . . . . . . . .
فَلا بُرءَ مِن ضَبّاءَ وَالزَيتُ يُعصَرُ
0 تعليقات