كَم مِن سَفيهٍ غاظَني سَفهًا
فَشَفَيتُ نَفسي مِنهُ بِالحِلمِ
وَكَفَيتُ نَفسي ظُلمَ عادِيَتي
وَمَنَحتُ صَفوَ مَوَدَّتي سِلمي
وَلَقَد رُزِقتُ لِظالِمي غِلَظًا
وَرَحِمتُهُ إِذ لَجَّ في ظُلمي
كَم مِن سَفيهٍ غاظَني سَفهًا
فَشَفَيتُ نَفسي مِنهُ بِالحِلمِ
وَكَفَيتُ نَفسي ظُلمَ عادِيَتي
وَمَنَحتُ صَفوَ مَوَدَّتي سِلمي
وَلَقَد رُزِقتُ لِظالِمي غِلَظًا
وَرَحِمتُهُ إِذ لَجَّ في ظُلمي
0 تعليقات