يا أَيُّها المَلِك الَّذي
كَفّاه بخَّلتا السَحابْ
أَنعَمتَ بالبيض الكَعا
ب عَليّ وَالخَيل العِرابْ
وَغدَوتَ تُخشى لِلعِقا
بِ كما تُرجّى الثَوابْ
بِرضاكَ أُبصِرُ نائيَ ال
آلام مِنّي ذا اقتِرابْ
وَبطيب أَيّامي لَدي
كَ عَرفتُ أَيّامَ الشَبابْ
فَشَكَرتُ ما أَولَيتَه
مِن أَياديكَ العِذاب
بِشَبا سِناني في الطَعا
ن وَحَدّ سَيفي في الضرابْ
وَشَبا لِساني في المَحا
فِل بِالتَعَثُّر لا يُشابْ
لا زِلتَ تَنتَعِل النُجو
مَ وَخَدُّ قِتلك في التُرابْ
0 تعليقات