قد همت بفيل كالغصن يميل له خصر نحيل أعانقه يعفصني عن وصله أبيت حين شكله رأيت في النوم بقيت أهرب وهو يشحتتني يا بخت أبي جاه صبي من يوم رُبي وهو كذا هنبقني
0 تعليقات