وَاللهِ مَا أَبْقَوْا لِعَذْلٍ غَايَةً
فاللهُ يُحْسِبُهُمْ رِضىً وَثَوَابَا
اَوْدَى بِصَبْرِي صُدْغُهُ لَمَّا بَدَا
وَجَنَى عَلَيَّ فَسَلْسَلُوهُ عِقَابَا
وَاللهِ مَا أَبْقَوْا لِعَذْلٍ غَايَةً
فاللهُ يُحْسِبُهُمْ رِضىً وَثَوَابَا
اَوْدَى بِصَبْرِي صُدْغُهُ لَمَّا بَدَا
وَجَنَى عَلَيَّ فَسَلْسَلُوهُ عِقَابَا
مصطفى الجارحي
0 تعليقات