يُصَبِّرُني أَهلُ المَوَدَّةِ دائِبًا
وَإِنَّ فُؤادي وَالإِلَهِ صَبورُ
أَغارُ عَلى مَغنى الرِئاسَةِ إِنَّني
عَلى كُلِّ حُسنٍ في الزَمانِ لَغَيُّورُ
أُصَرِّفُ ذِهني في أُمورٍ كَبيرَةٍ
وَأَعلَمُ أَنَّ الدائِراتِ تَدورُ
يُصَبِّرُني أَهلُ المَوَدَّةِ دائِبًا
وَإِنَّ فُؤادي وَالإِلَهِ صَبورُ
أَغارُ عَلى مَغنى الرِئاسَةِ إِنَّني
عَلى كُلِّ حُسنٍ في الزَمانِ لَغَيُّورُ
أُصَرِّفُ ذِهني في أُمورٍ كَبيرَةٍ
وَأَعلَمُ أَنَّ الدائِراتِ تَدورُ
مصطفى الجارحي
0 تعليقات