يجورُ على قَلبي هَوىً وَيُجيرُ
وَيأمُرني إِنَّ الحَبيبَ أَميرُ
أَطوعُ لأمرِ الحُبِّ طَوعَ مُسلِّمٍ
وَإِن كانَ مِن شأني إِبًا وَنُفورُ
أَغارُ عَلَيهِ مِن لِحاظي صِيانَةً
وَأكرِمُهُ إِنَّ المُحِبَّ غَيورُ
أَخِفُّ عَلى لُقيا الحَبيبِ وَإِنَّني
لَعَمرُكَ في كُلِّ الأُمورِ وَقورُ
0 تعليقات