يا هَلالًا إِذا بَدا لي تَجَلّت
عَن فُؤادي دُجُنَّة الكُرُباتِ
وَغَزالًا لِمُقلَتَيهِ بِقَلبي
فَتَكاتٌ كَأَنَّها فَتَكاتي
تِهتَ إِذ حُزتَ بِالوِصال وَبالهَج
رِ حَياتي تَمَلُّكًا وَمَماتي
فَتَرَفَّق بِمُدنَفٍ أَنتَ مِنهُ
في سَواد القُلوب وَالحَدَقاتِ
أَنا أَخشى عَلَيكَ يا ساكِنَ القَل
بِ المُمَلّى بِالصَدِّ مِن نَغَراتي
0 تعليقات