أما تراها كخود أقبلت بقبا لـ الخطيب الحصكفي

أما تَراها كَخَوْدٍ أقبلَتْ بقِبا
وغَيَّرَتْ زِيَّها خَوْفًَا من الرُّقبا

تلَوَّنَتْ فَحَكَتْ في الحالتَيْن أبا
بَراقِشٍ وأتتْ في عِدَّةِ النُّقبا

إرسال تعليق

0 تعليقات