يَا جُمْلَةَ الفَضْلِ وَالْوَفَاءِ
مَا بِمَعَالِيكَ مِنْ خَفَاءِ
عِنْدِي لِلْوُدِّ فِيكَ عَقْدٌ
صَحَّحَهُ الدَّهْرُ باكْتِفَاءِ
مَا كُنْتُ أَقْضِي عُلاَكَ حَقًّا
لَوْ جِئْتُ مَدْحًا بِكُلِّ فَاءِ
فأوْلِ وَجْهَ القَبُولِ عُذْرِي
وَجَنِّبِ الشَّكَّ فِي صَفَاءِ
0 تعليقات