أَطَلتُ فَخارَ المَجدِ بالبيضِ وَالسُمرِ
وَقَصَّرتُ أَعمارَ العُداةِ عَلى قَسرِ
وَوَسَّعتُ سُبُلَ الجودِ طَبعا وَصَنعَةً
لأشياءَ في العَلياءِ ضاقَ بِها صَدري
فَلا مَجدَ لِلإِنسانِ ما كانَ ضِدُّهُ
يُشارِكُهُ في الدَهر بالنَهي وَالأَمرِ
أَطَلتُ فَخارَ المَجدِ بالبيضِ وَالسُمرِ
وَقَصَّرتُ أَعمارَ العُداةِ عَلى قَسرِ
وَوَسَّعتُ سُبُلَ الجودِ طَبعا وَصَنعَةً
لأشياءَ في العَلياءِ ضاقَ بِها صَدري
فَلا مَجدَ لِلإِنسانِ ما كانَ ضِدُّهُ
يُشارِكُهُ في الدَهر بالنَهي وَالأَمرِ
0 تعليقات