مَشويّة الوزّ أغرتني بتألولي
حتى عطفت بميموني وشملولي
تُحرّك النفس في الطجنون ساكنه
مهما تمرّ بلا مزج وتحلو لي
أنثاته زوجها الذكرور جلّلها
إذ نالها شبه امرأة ورجلول
وإن تسوّده قام القوق بيّضها
مهما روى عطشًا فيها بتسييل
وفوق أبياضها مهما تمرقدت
تمفقسها بلامي دون عقلول
تشخ في الماء فلا يغتاظ ما أسقعه
في البرد يا ناس فما ذاك قولوا
0 تعليقات