إنّي امْرؤٌ قد أُلْقِحُ الحَرْ
بَ وإنْ كانَتْ كِشافا
فَإذا ما نُتِجَتْ لَمْ
تُنْتَتََجْ إلا خِلافا
ثُمَّ ما إنْ تَمْتَرِي دَرَّ
تُها إلا ذُعَافا
حَينَ يَغْشَى الدَّهْمُ بالدَّه
مِ ويَنْسَوْنَ الوِقافا
فَتَرى القِرْنَ مع القِرْ
نِ صَرِيعَيْنِ رُدَافى
لا يعَافانِ المنَايا
وبَلاياها عِيَافا
ولقدْ يَحْمدُني الضَيّ
فُ إذا ذَمَّ الضِّيافا
ولقد أُرْوي نَداما
يَ من الخَمْرِ سُلافا
قَهْوةً تَتْرُكُ ذاَ الحِلْ
م كَئيبًا مُسْتَضافا
مِنْ أبارِيقَ تَراها
لُثَّمًا ثُمَّ عِكافا
وَبنُو مَجْدٍ قُعودٌ
يَتعاطَوْنَ الصّحافا
0 تعليقات