يا ظبية لطفت مني منازلها لـ ابن زيدون

يا ظَبيَةً لَطُفَت مِنّي مَنازِلُها
فَالقَلبُ مِنهُنَّ وَالأَحداقُ وَالكَبِدُ

حُبّي لَكِ الناسُ طُرًّا يَشهَدونَ بِهِ
وَأَنتِ شاهِدَةٌ إِن يَثنِهِم حَسَدُ

لَم يَعزُبِ الوَصلُ فيما بَينَنا أَبَدًا
لَو كُنتِ واجِدَةً مِثلَ الَّذي أَجِدُ

إرسال تعليق

0 تعليقات