لأكناف الجريب فنعف سلمى
فأحساء الأساحلِ فالجنابُ
إلى روضات ليلى مخصباتٍ
عوافٍ قد أصات بها الذباب
كأنَّ المكر والحوذانَ فيها
وحماض التلاعِ الكهلَ غاب
أحق شبابكم من حرب قوم
له خلق وناحية وداب
وإن تابوا فإن بني سليم
وإخوتهم هوازن قد أنابوا
لأعداد المياه ليحضروها
وبالحولان كلب والرباب
وأسفل منكم بكر حلول
على تعثاى رئيت القباب
0 تعليقات