يقول أبو قيس وأصبح غاديًا
ألا ما استطعتم من وصاتي فافعلوا
فأوصيكم بالله والبر والتقى
وأعراضكم والبر باللَه أول
وإن قومكم سادوا فلا تحسدنهم
وإن كنتم أهل الرياسة فاعدلوا
وإن نزلت إحدى الدواهي بقومكم
فأنفكم دون العشيرة فاجعلوا
وإن ناب عرمٌ فادحٌ فارففوهم
وما خملوكم في الملمات فاحملوا
وأن أنتم أمعرتم فتعففوا
وإن كان فضل الخير فيكم فأفضلوا
0 تعليقات