غريب بأقصى الشرق يشكر للصبا لـ ابن زيدون

غَريبٌ بِأَقصى الشَرقِ يَشكُرُ لِلصَبا
تَحَمُّلَها مِنهُ السَلامَ إِلى الغَربِ

وَما ضَرَّ أَنفاسَ الصَبا في اِحتِمالِها
سَلامَ هَوىً يُهديهِ جِسمٌ إِلى قَلبِ

إرسال تعليق

0 تعليقات