من هو هذا الرجل السكِّير
هذا الذي أمال كأسه ليشرب القرار
كأنه مستغفرٌ في عتمةٍ
ووجهه في النور
هذا الذي صبَّ احمرار عينه
على الجدار
هذا الذي يطلب كأسًا ثانيًا
وينثني منتشيًا مُغنِّيًا
كأنه عصفور
كأنه في كل ليلةٍ يؤدِّي دينه المقدور
لدائنٍ خلف الستار!
من هو هذا الرجل السكِّير
هذا الذي أمال كأسه ليشرب القرار
كأنه مستغفرٌ في عتمةٍ
ووجهه في النور
هذا الذي صبَّ احمرار عينه
على الجدار
هذا الذي يطلب كأسًا ثانيًا
وينثني منتشيًا مُغنِّيًا
كأنه عصفور
كأنه في كل ليلةٍ يؤدِّي دينه المقدور
لدائنٍ خلف الستار!
0 تعليقات