نأى رَقيبي وَحَبيبي دَنا وَحسنُهُ لِلطّرفِ قَد أَدهَشا آنسني المَحبوبُ يَومَ اللقا لَكِن رَقيبي فيهِ ما أوحشا
0 تعليقات