نأى رَقيبي وَحَبيبي دَنا
وَحسنُهُ لِلطّرفِ قَد أَدهَشا
آنسني المَحبوبُ يَومَ اللقا
لَكِن رَقيبي فيهِ ما أوحشا
نأى رَقيبي وَحَبيبي دَنا
وَحسنُهُ لِلطّرفِ قَد أَدهَشا
آنسني المَحبوبُ يَومَ اللقا
لَكِن رَقيبي فيهِ ما أوحشا
جهاد حجا
0 تعليقات