ما كنت أَعلم أنَّ الشوقَ يبلغ بي ما قد تلاشى لديه الصبرُ والجلدُ فاذكرْ فتاك كذكراه لعهدِكمُ عسى تخفف عنه بعضَ ما يجدُ
0 تعليقات