وَلَم أَنسَ لما زارَني البَدرُ لَيلَةً
عَلى خُلَسٍ بِالرَغم من عاذِل أَعمى
فَبتُّ أضمُّ الغصنَ منه مهفهَفًا
وَأَرشُفُ لما زارَ في اللَيلة الظَلما
وَلَم أَنسَ لما زارَني البَدرُ لَيلَةً
عَلى خُلَسٍ بِالرَغم من عاذِل أَعمى
فَبتُّ أضمُّ الغصنَ منه مهفهَفًا
وَأَرشُفُ لما زارَ في اللَيلة الظَلما
0 تعليقات