كَم لَيلَةٍ بِتُّ يا عَذولي بِها
أَرتَقِبُ الوَعدَ مِن مُنى أَمَلي
طالَ دُجاها وَضَرَّني سَهري
وَالبَدرُ في الحالَتَينِ لَم يفلِ
كَم لَيلَةٍ بِتُّ يا عَذولي بِها
أَرتَقِبُ الوَعدَ مِن مُنى أَمَلي
طالَ دُجاها وَضَرَّني سَهري
وَالبَدرُ في الحالَتَينِ لَم يفلِ
0 تعليقات