أَروحُ وَلَم أُحدِث لِلَيلى زِيارَةً
لَبِئسَ إِذًا راعي المَوَدَّةِ وَالوَصلِ
تَرابٌ لِأَهلي لا وَلا نِعمَةٌ لَهُم
لَشَدَّ إِذًا ما قَد تَعَبَّدَني أَهلي
أَروحُ وَلَم أُحدِث لِلَيلى زِيارَةً
لَبِئسَ إِذًا راعي المَوَدَّةِ وَالوَصلِ
تَرابٌ لِأَهلي لا وَلا نِعمَةٌ لَهُم
لَشَدَّ إِذًا ما قَد تَعَبَّدَني أَهلي
مصطفى الجارحي
0 تعليقات