حَجَجتُ وَلَم أَحجِج لِذَنبٍ جَنَيتُهُ
وَلَكِن لِتُعدي لي عَلى قاطِعِ الحَبلِ
ذَهَبتَ بِعَقلي في هَواها صَغيرَةً
وَقَد كَبِرَت سِنّي فَرُدَّ بِها عَقلي
وَإِلّا فَساوِ الحُبَّ بَيني وَبَينَها
فَإِنَّكَ يا مَولايَ تَحكُمُ بِالعَدلِ
حَجَجتُ وَلَم أَحجِج لِذَنبٍ جَنَيتُهُ
وَلَكِن لِتُعدي لي عَلى قاطِعِ الحَبلِ
ذَهَبتَ بِعَقلي في هَواها صَغيرَةً
وَقَد كَبِرَت سِنّي فَرُدَّ بِها عَقلي
وَإِلّا فَساوِ الحُبَّ بَيني وَبَينَها
فَإِنَّكَ يا مَولايَ تَحكُمُ بِالعَدلِ
0 تعليقات