بَاكَرْتَني بِخَمِيلَةٍ مَطْوِيَّةٍ
يَسْرِي لها أَرَجٌ بِكُلّ نَسِيمِ
فَشكَرْتُ مِن أُنفاسِها أَدَبِيَّةً
ذَهَبِيَّةً في وَشَيْها المَرْ قُومِ
وَوَرَدْتُ بَحرًا كامِلًا من كامِلٍ
تَرَكَ الخَلِيلَ يُجنُّ قَلْبَ كَلِيمِ
بَاكَرْتَني بِخَمِيلَةٍ مَطْوِيَّةٍ
يَسْرِي لها أَرَجٌ بِكُلّ نَسِيمِ
فَشكَرْتُ مِن أُنفاسِها أَدَبِيَّةً
ذَهَبِيَّةً في وَشَيْها المَرْ قُومِ
وَوَرَدْتُ بَحرًا كامِلًا من كامِلٍ
تَرَكَ الخَلِيلَ يُجنُّ قَلْبَ كَلِيمِ
مصطفى الجارحي
0 تعليقات