وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا
حِذارًا لِما قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ
وَما كُنتُ أَخشى أَن تَكونَ مَنِيَّتي
بِكَفِّيَ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِنُ
وَقالوا غَدًا أَو بَعدَ ذاكَ بَلِيَّةٌ
فِراقُ حَبيبٍ بانَ أَو هُوَ بائِنُ
وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا
حِذارًا لِما قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ
وَما كُنتُ أَخشى أَن تَكونَ مَنِيَّتي
بِكَفِّيَ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِنُ
وَقالوا غَدًا أَو بَعدَ ذاكَ بَلِيَّةٌ
فِراقُ حَبيبٍ بانَ أَو هُوَ بائِنُ
0 تعليقات