يَدُلُّ عَلَينا الجارَ آخَرُ قَبلَهُ
وَأَحلامُنا مَعروفَةٌ وَسَدادُها
وَجاراتُنا مادُمنَ فينا بِعِزَّةِ
كَأَروى ثَبيرِ لا يَحِلُّ اِصطِيادُها
تَرى إِبلَ الجارِ الغَريبِ كَأَنَّها
بِمَكَّةَ بَينَ الأَخشَبَينِ مَرادُها
يَكونُ عَلَينا نَقصُها وَضَمانُها
وَلِلجارِ إِن كانَتِ نُريدُ اِزدِيادُها
0 تعليقات