شُغِفَ الفُؤادُ بِجارَةِ الجَنبِ
فَظَلِلتُ ذا أَسَفٍ وَذا كَربِ
يا جارَتي أَمسَيتِ مالِكَةً
روحي وَغالِيَةً عَلى لُبّي
شُغِفَ الفُؤادُ بِجارَةِ الجَنبِ
فَظَلِلتُ ذا أَسَفٍ وَذا كَربِ
يا جارَتي أَمسَيتِ مالِكَةً
روحي وَغالِيَةً عَلى لُبّي
مصطفى الجارحي
0 تعليقات