لعَمرُكَ ما لَيثٌ بِخَفّانَ خادِرٌ بِأَشجَعَ مِن بِشرِ اِبنِ عُتبَةَ مُقدِما أَباءَ بِشَيبانَ الثُؤورَ وَقَد رَأى بَني فاتِكٍ هابوا الوَشيجَ المُقَوَّما
0 تعليقات