لَعَمرُكَ ما ميعادُ عَينِكِ وَالبُكا
بِلَيلاكِ إِلّا أَن تَهُبَّ جَنوبُ
يُعاشِرُني في الدارِ مَن لا أَوَدُّهُ
وَفي الرَحلِ مَهجورٌ إِلَيَّ حَبيبُ
إِذا هَبَّ عُلوِيُّ الرِياحِ وَجَدتُني
كَأَنّي لِعُلوِيِّ الرِياحِ نَسيبُ
لَعَمرُكَ ما ميعادُ عَينِكِ وَالبُكا
بِلَيلاكِ إِلّا أَن تَهُبَّ جَنوبُ
يُعاشِرُني في الدارِ مَن لا أَوَدُّهُ
وَفي الرَحلِ مَهجورٌ إِلَيَّ حَبيبُ
إِذا هَبَّ عُلوِيُّ الرِياحِ وَجَدتُني
كَأَنّي لِعُلوِيِّ الرِياحِ نَسيبُ
0 تعليقات