نَفِدَ الزَّيْتُ الذي جُدْتَ بهِ
لِسِراجٍ لكَ وَقَّادِ الذَّكاءِ
ذِي لِسانٍ لَكَ رَطْبٍ بالذِي
طاب من حَمْدٍ وشُكْرٍ وَثَناءِ
وَهْوَ أمسى في ذُراكُمْ آمِنًا
مِنْ هَوًى يَغدُو عليهِ أَوْ هَوَاءِ
غَيرَ أَنَّ السُّرْجَ تَحتاجُ إلى
أَنْ يُزادَ الزّيْتُ في لَيلِ الشِّتاءِ
0 تعليقات