ولقد وقفت النفس عن حاجاتها لـ شبيب بن البرصاء

وَلَقَد وَقَفتُ النَفسَ عَن حاجاتِها
وَالنَفسُ حاضِرَةُ الشُعاعِ تَطَلَّعُ

وَغَرِمتُ في الحَسَبِ الرَفيعِ غَرامَةً
يَعيا بِها الحَصِرِ الشَحيحُ وَيَظلَعُ

إِنّي فَتىً حُرٌ لِقَدرِيَ عارِفٌ
أُعطي بِهِ وَعَليهِ مِمّا أَمنَعُ

إرسال تعليق

0 تعليقات