ما تزعليش لـ هشام الجخ

لَو يُوَم قَالَوُلِك إِنَّه مُش بِايْن عَلَيْه أَثَر الْفُرَاق
وَانْه مُش بِيْجِيْب فِى سِيْرَتك وَانْه عَادَى
لَا بَان عَلَيْه أَثَر الْفُرَاق وَلَا فِى ألَّم وَلَا فِى اشْتِيَاق

حِجَاش قَصِيِدَه كَتَبَهَا فِيْكِى .. هِي دَي الّلِى طِلْعَتَّى بِيْهَا
أَمَّا هُو خَلَاص نِسِيَكَى .. عَادَتُه وَلَا هِيَشْتِرِيهَا
وُاحْنَا قُلْنَالِك زَمَان مابْتَسَمَعِيش... فَمَاتْزْعْلّيش

ثُمَّ هْو مَاكَانْش نَخْوَه
كَان بَيَتَأَخِّر عَلَيْكِى بِالْسَّاعَات

دَانَا لِسَّه فَاكِر وَقْفِتَك وَسَط الْبَنَات
فَاكِر هُدُومِك وَابْتِسَامَتك وَالْكَلَام... حَتَّى الْسُّكَات
لَو كَان فُرَاقِنَا صَحّى فِيْكِى كَام وَجَع
أَنَا كُل لِيّلَه بَنْدْبح م الِذِكْرِيَات

إرسال تعليق

0 تعليقات