ما أَحسن الغيرة في حينها
وأَقبح العيرة في كل حين
من لم يزل متهما عرسه
مناصبًا فيها لوهم الظنون
يوشك ان يغريها بالَّذي
يَخاف أَو ينصبها للعيون
حسبك من تحصينها ضمها
منك الى خلق كريم ودين
لا تظهرن منك على عورة
فيتبع المقرون حبل القرين
ما أَحسن الغيرة في حينها
وأَقبح العيرة في كل حين
من لم يزل متهما عرسه
مناصبًا فيها لوهم الظنون
يوشك ان يغريها بالَّذي
يَخاف أَو ينصبها للعيون
حسبك من تحصينها ضمها
منك الى خلق كريم ودين
لا تظهرن منك على عورة
فيتبع المقرون حبل القرين
0 تعليقات