خَلَت عَن ثَرى نَجدٍ فَما طابَ بَعدَها
وَلَو راجَعَت نَجدًا لَطابَ إِذَن نَجدُ
هُوَ اليَأسُ مِن لَيلى عَلى أَنَّ حُبَّها
مُقيمُ المَراسي لَم يَزَل عِندَنا بَعدُ
خَلَت عَن ثَرى نَجدٍ فَما طابَ بَعدَها
وَلَو راجَعَت نَجدًا لَطابَ إِذَن نَجدُ
هُوَ اليَأسُ مِن لَيلى عَلى أَنَّ حُبَّها
مُقيمُ المَراسي لَم يَزَل عِندَنا بَعدُ
مصطفى الجارحي
0 تعليقات