ما أَرضى بِنُصحِ بَني كُلَيبٍ
وَما أَنا عَن عَريفِهِمُ بِراضي
وَما أَنسى صَنيعَهُمُ بِحَجرٍ
وَبِالقَصَباتِ مَحبِسَهُم مَخاضي
وَلَو شاءَ الأَطِبَّةُ أَخبَروني
بِداءٍ في قُلوبِهِمِ المِراضِ
وَكَم دافَعتُ مِن خَطِلٍ ظَلومٍ
وَأَشوَسَ في الحُكومَةِ ذي اِعتِراضِ
شَديدٌ مِن وَرائِهِمُ ضَريري
بَطيءٌ بَعدَ مِرَّتِيَ اِنتِقاضي
0 تعليقات