لَو كُنتَ حُرًّا يَومَ أَعيَنَ لَم تَنَم
وَذَحلُكَ مَطلوبٌ وَثَأرُكَ سالِمُ
تَنامُ وَما زالَت قُيونُ مُجاشِعٍ
عَنِ الوِترِ نُوّامًا وَأَنفُكَ راغِمُ
وَلا يُدرِكُ الوِترَ المُراهِقَ فَوتُهُ
ضَجيعُ الهُوَينا المُطرِقُ المُتَناوِمُ
فَهَلّا كَفِعلِ المازِنِيِّ بنِ أَخضَرٍ
فَعَلتَ وَمَن يَصدُق تَهَبهُ المَظالِمُ
0 تعليقات