جُزيتَ الطَيِّباتِ أَخًا لِقَومٍ
أَخًا يا عُروَ كُنتَ لَهُم جِماعا
وَثَغرٍ قَد شَهِدتَ فَلَم تُضِعهُ
وَلَولا ما شَهِدتَ لَكانَ ضاعا
وَكَم مِن مَأزِقٍ جَلَّيتَ عَنهُ
إِذا كانَ الرِجالُ بِهِ رَعاعا
تَخَيَّرَتِ المَنايا يَومَ زارَت
نَواصِيَنا تُقَمِّعُها اِنقِماعا
0 تعليقات