يظن الفراش الليل سجنًا مؤبدًا
عليه وضوء الشمع من سجنه بابا
فيلقي إليه نفسه كي يجيزه
خروجًا فيلقى الحتف فيه وقد خابا
كذاك السخيف العقل يقصي مهذبا
ويدني إليه أهوج الرأي مرتابا
يظن الفراش الليل سجنًا مؤبدًا
عليه وضوء الشمع من سجنه بابا
فيلقي إليه نفسه كي يجيزه
خروجًا فيلقى الحتف فيه وقد خابا
كذاك السخيف العقل يقصي مهذبا
ويدني إليه أهوج الرأي مرتابا
0 تعليقات