أمعذبي وعذوبة الثغر الذي
أحرمتنيه يقنع المحروما
ما كنت من يلقى هواك وإنني
ألقى به قلبا رآه جحيما
لولا فساد تصور العقل الذي
ظن الخصوص بأن يكون عموما
فعساك تسمح لي بقلب عيانه
لأكون شاهد حال إبراهيما
أمعذبي وعذوبة الثغر الذي
أحرمتنيه يقنع المحروما
ما كنت من يلقى هواك وإنني
ألقى به قلبا رآه جحيما
لولا فساد تصور العقل الذي
ظن الخصوص بأن يكون عموما
فعساك تسمح لي بقلب عيانه
لأكون شاهد حال إبراهيما
0 تعليقات