باينت من قطرات صوارمه دمًا
كجفون ملتهب الجوانح وامق
أفديك من أنباك إني هاجع
طمعًا لطيفٍ من خيالك طارق
ما كنت جاهلةً بأني عاشق
فمتى جهلت تقاد نوم العاشق
باينت من قطرات صوارمه دمًا
كجفون ملتهب الجوانح وامق
أفديك من أنباك إني هاجع
طمعًا لطيفٍ من خيالك طارق
ما كنت جاهلةً بأني عاشق
فمتى جهلت تقاد نوم العاشق
0 تعليقات