معوِّدتي الغفرانَ لِلذَّنب وَالرِّضى
أَسَأتُ فُقولي قَد وَهبتُ لَكَ الذَّنبا
فَما كانَ ما بُلّغتِ إِلّا تَكذّبا
وَلكِنّ إِقراري بِه يَعطِف القَلبا
فَما العَين مِنّي مُذ شَخصتِ قَريرَةً
وَلا الأَرضُ أَو تَرضَين تَقبَل لي جَنبا
معوِّدتي الغفرانَ لِلذَّنب وَالرِّضى
أَسَأتُ فُقولي قَد وَهبتُ لَكَ الذَّنبا
فَما كانَ ما بُلّغتِ إِلّا تَكذّبا
وَلكِنّ إِقراري بِه يَعطِف القَلبا
فَما العَين مِنّي مُذ شَخصتِ قَريرَةً
وَلا الأَرضُ أَو تَرضَين تَقبَل لي جَنبا
0 تعليقات