قَد طَالَ شَوقِي وَعَادَني طَرَبِي
مِن ذِكِر خَودٍ كَريمَةِ الحَسَبِ
غَرّاءُ مِثلُ الهِلاَلِ صُورَتُه
أَو مِثل تمثالِ صُورَةِ الرُّهُبِ
قَد طَالَ شَوقِي وَعَادَني طَرَبِي
مِن ذِكِر خَودٍ كَريمَةِ الحَسَبِ
غَرّاءُ مِثلُ الهِلاَلِ صُورَتُه
أَو مِثل تمثالِ صُورَةِ الرُّهُبِ
مصطفى الجارحي
0 تعليقات